10-11-2019
|
#4
|
|
للمحبة في النفس أحوال شداد..
و أهوال ..
و ﻻ صبر عليها و ﻻ احتمال !
و كيف لإنسان أن يحتمل تقلب القلب في الجحيم اللاهب بعد روض الجنات العطرة..
أي قلب ذاك الذي لن يذوب
إذا توالت عليه نسمات الوله الفواحة..
ثم رياح الشوق اللافحة و أريج أزهار الحنين
في البعد .. تأن الروح
وتشتاق الى الاحبة
كانت حروفك تترجم ما يجيش به الفؤاد وأكثر..
تمنياتي بسعادة لا تفارقك
تحيتي واعجابي وتقييمي
|
|
|