الموضوع: نشيد الجزائر
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-03-2019   #2

 
الصورة الرمزية همسات خجولة

 عضويتي » 285
 سجلت » Oct 2019
 آخر حضور » 04-02-2022 (10:21 PM)
مشَارَڪاتْي » 21,297
مواضيعي » 59
عدد الردود » 21238
الاعجابات المتلقاة » 1376
الاعجابات المُرسلة » 650
 العمر : 43
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
 التقييم : 16900
 معدل التقييم : همسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond reputeهمسات خجولة has a reputation beyond repute

 SMS ~

 اوسمتي :

31000 

همسات خجولة غير متواجد حالياً


اوسمتي




....
الجزائر
– النشيد الوطني الجزائري “قسما”

https://youtu.be/1nY1tVLS15A

هو ذلك اللحن الخالد والكلمات الساطعة التي تخلد بطولات هذا الشعب الأبي الذي ضحى بالنفس والنفيس ودفع بأكثر من مليون ونصف المليون من الشهداء من خيرة أبنائه من أجل استرجاع سيادته وتطهير أرضه من ظلم الاستعمار، فنشيدنا الوطني يعتبر عنوان سيادتنا ورمزا من رموز دولتنا ونبراسا لا ينطفئ ينير دروب كفاحنا الطويل على مر العصور ويمثل همزة وصل بين جيل الثورة وجيل الاستقلال.
يُعد النشيد الوطني الجزائري من أقوى الأناشيد الوطنية في العالم، يعود تاريخ كتابة النشيد إلى عام 1955 أثناء حرب التحرير ضد الاحتلال الفرنسي، عندما طلب المجاهد الشهيد عبان رمضان من شاعر الثورة مفدي زكريا الذي كان حينها في سجون المستعمر الفرنسي كتابة نشيد وطني يٌعبر عن الثورة الجزائرية ونضال الشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي، كتب الشاعر الكبير مفدي زكريا النشيد “قسماً بالنازلات الماحقات” خلال يومين فقط في زنزانته رقم 69 في سجن بربروس بتاريخ 25 أبريل 1955، وبعد إطلاق سراح مفدي زكريا، انتقل شاعر الثورة الجزائرية إلى تونس لنشره في صفوف جبهة التحرير.
وفي تونس العاصمة، قام الموسيقار التونسي علي السريتي بتلحينه، إلا أن لحن السريتي لم يكن في مستوى قوّة النشيد، فأرسل المجاهد الشهيد عبان رمضان شاعرنا مفدي زكريا إلى مصر لإعادة تلحينه من جديد، حيث لحنه الموسيقار المصري “محمد فوزي”، وكان اللحن
قويا وبمستوى كلمات النشيد
تم اعتماد نشيد قسماً نشيدا وطنيا للجمهورية الجزائرية الشعبية بعد استقلال الجزائر عام 1963





رد مع اقتباس