11-15-2019
|
#3
|
|

هل ستجدي الكتابة وفضاءات الاوراق موغلة في ضجيج السراب
كم كنا خائنين لعهود اللقاء
حين اتفقنا
انك ستعود ووعدتك أنني لن انتظرك غضباََ من ذهابكَ
وها أنت..
لم تعد لظلال صفصافة ترتقب خطوكَ
وأنا مازلت سجينة الانتظار
ربما سئم الحب منا واشاح بوجهه الكريم عنا
|
|
|