11-28-2019
|
#9
|
|
لك وحدك
وانتِ تسافرين
في عُمقي
وتسكنينَ دواخِلي
كطفله تضج بِالشوق
والرجاءوأشياءأُخرى
يابعضاً مني ومن روحِي
ياكلماتٍ لم تكتب بعد
أَحلم بك
وبطيف يلملمني بين أضلعك
لتكوني ملجأي
لزمن آتى وعمرمنتظر
لأجمع أشلائي فيك
وأشكلها حلما يأتي بك
وأَعود مُحمل شوقاَ وعشقاً
وَولعاً وزخات منقبلات
وأدورفي مَدارافلاككِ وأذوب
يانبعاً يأخذنِي منك واليكِ
يشكلنِي ويدهشني ويرغبني
ويبعدني في مَاء هواه
لوالتقيكِ نشوة
لوالتقيتِ بروحي
فأنتِ سَيدة الخيال
أما أنا مِن يسافِرفي وَعد الحلمِ
مقبِلا لكِ أمتطي السحاب
وحينما القاكِ
لامَاض قبلكِ ولاَحاضردونكِ
ولازَمان غيرعمرِي يضمكِ
وكُلي بكفي زَمَانك
وعمرِي لايحويِ ىسوَاك
تَعالِي لأحضنك
تَعالي لأنسكب َفيكِ
تَعالي إرتو مِن شوقي وإنتظاري
ولشيئ ما يجذبني لعينيكِ
|
|
|