04-18-2020
|
#50
|
المدير العام
|
منذ ان توج المسلمون انتصاراتهم في اوربا
وانا ناسك في محرابها
التاريخ لا ينسخ ولا يستبدل
وعندما اكشف عن ملفات الهوى
ما بيننا
تتعثر كل المطابع لطباعتها
لما تحمل من الغاز وطلاسم
موغلة في القدم
هب لي لحظة
استنشق من عبير الحروف
عطرها وما حوت من دفئ
لا تتغير درجة حرارته في اعتى ظروف الطبيعه
اماانتهينا من هذه السيرة القصيرة
لحب تراكم عليه الحنين
وصار غير قابل للصدء؟
|
|
|