07-05-2020
|
#7
|
|

ألِفتُ هذا البريق الآسر،
في أفنان وأكنان الجمال.
أترنم بفخر عظيم،
أن جعلت للحرفِ رونقا :
كضياء أنجم السماء،
فاقتطفتُ الورد والود :
من رياض خمائلك،
أشعر أنى ملكت الروض
وما حملت من نسائم
عطر الخمائل،
أباهي بك أجمل اللحظات،
فتفيض المفردات بسحر
النشوة والفرح
أَنَفَةِ في قَلَاَئِدِ عُرشِ،
مَمْلَكَةِ الطُّهْرِ ..
أهْتَمُ كَثِيرَا بِهَذَا
الدفق الصافي العذب..
ف أَزْهُو كطائر فَخْرَ ..
لفجر التاريخ
أن حَقُّ لِه الفخر .
قناعة كبرى بسجايا نبيلة
في عطاءٍ مستمر
وفقك الاله
|
|
.
|