07-16-2020
|
#4
|
|

نعمةٌ أَنْ تَهُبَّ اِمْرَأَةً حُبَك..
وَنعمةُ فضلى أَنْ تَحْظَى؛
بِقَبُولِ اِمْرَأَةِ لِحُبَك..
نَتَفَانَى جَمِيعَا مَنِ اُجْلُ الْحَبَّ..
مِنَ اُجْلُ السّلَامِ الذَّاتِيِّ..
نَسْتَشْعِرُ الرضا..
نَحبَ الْقَبُولُ.. نسعى إليه
الرَّبُّ وَهَبَنَا نعمةُ الْحَبِّ
لنصطفي عَنِ كل ما في الحياة..
هِبَّةُ الرَّبِّ الْكَرِيمِ الْحَبَّ..
دَمَنَا نَسْتَشْعِرُ الْحَبَّ الْعَظِيمَ..
لِيَكُونُ حلمنا.. لِيَكُونُ مَأؤاُنَا..
ولِيَكْوُنَّ ماؤنا.. وشِفَاؤُنَا..
وشُعَاعُ إرادتنا..
ف يَغْدُو مبتغانا..
لنهنأ بجِمَالَ الحياة..
كل الود
|
|
.
|