![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
||||||||||
|
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||
|
||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يواجه أغنى رجل في العالم، الملياردير إيلون ماسك، مرحلة عصيبة مع تصاعد الأزمات في إمبراطوريته الاقتصادية، في وقت تجتمع فيه الضغوط المالية والتقنية لتضع شركاته تحت المجهر. شهدت شركة تسلا، أيقونة صناعة السيارات الكهربائية، تراجعات حادة في أسهمها، لتخسر نحو نصف قيمتها السوقية، وتفقد ما يعادل 130 مليار دولار في يوم واحد، وسط مخاوف متزايدة بشأن استراتيجيات ماسك الإدارية وعلاقاته المتشابكة مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. كما تكبد إيلون ماسك خسارة قدرها 22.8 مليار دولار في يوم واحد، مما أدى إلى تقليص صافي ثروته إلى حوالي 319.6 مليار دولار، وفق بيانات فوربس.الأزمة لم تتوقف عند حدود تسلا، بل امتدت إلى منصة "إكس" الاجتماعية، التي تعرضت لعدة انقطاعات متتالية الاثنين، مما زاد من حدة الانتقادات لماسك. كذلك في ميدان الفضاء، لم تكن SpaceX بمنأى عن الاضطرابات، إذ تحقق الشركة حالياً في انفجارين متتاليين وقعا خلال الرحلات التجريبية لصاروخ "ستارشيب"، الذي يمثل رهان ماسك الجريء على المستقبل الفضائي. وبينما تتشابك هذه الأزمات، يواجه إيلون ماسك اختباراً حقيقياً لقيادته، وسط ضغوط السوق وتداعيات علاقاته السياسية.. فهل يستطيع ماسك انتشال إمبراطوريته من دوامة الخسائر، أم أن ارتباطه بالسياسة سيعمق جراح شركاته أكثر؟ بنهاية تعاملات الاثنين في وول ستريت تراجعت أسهم تسلا بنسبة 15.42 بالمئة، مُسجلة "أسوأ أداء يومي منذ سبتمبر 2020". بنهاية جلسة التداول السابقة (الجمعة)، اختتمت شركة تسلا أسبوعها السابع على التوالي من الخسائر، وهي أطول سلسلة خسائر لها منذ ظهورها لأول مرة في بورصة ناسداك في العام 2010. تواصل الشركة سلسلة خسائرة منذ تولي رئيسها التنفيذي إيلون ماسك، دوراً في البيت الأبيض. منذ أن بلغت ذروتها عند 479.86 دولاراً في 17 ديسمبر، فقدت أسهم تسلا نحو 50 بالمئة من قيمتها، مما أدى إلى محو ما يزيد عن 800 مليار دولار من القيمة السوقية. وكان يوم الاثنين هو سابع أسوأ يوم للسهم على الإطلاق، بحسب تقرير لشبكة "سي إن بي سي" الأميركية. قادت شركة تسلا تراجعا أوسع نطاقا في أسواق الأسهم الأميركية، مع هبوط مؤشر ناسداك بنحو 4 بالمئة، وهو أكبر انخفاض له منذ عام 2022. أسهم تسلا من جانبه، يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في شركه Cedra Markets ، جو يرق، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" أن: سهم تسلا شهد انخفاضاً بأكثر من 45 بالمئة منذ بداية العام الجاري حتى الآن. أسهم الشركة فقدت نحو نصف قيمتها بعد تسجيل مستويات 480 دولاراً في وقت سابق، لتصل حالياً إلى 222 دولاراً. هذا التراجع يعكس انتقال السهم من مرحلة التصحيح السيء إلى سوق هابطة. وسجل مؤشر ناسداك المركب -الذي تهيمن عليه شركات التكنولوجيا- أكبر موجة عمليات بين المؤشرات الرئيسية الأميركية، وسجل تراجعاً بنسبة 4 بالمئة في أكبر خسارة منذ عامين تقريباً.ويوضح يرق أن من بين أبرز العوامل التي دفعت تراجعات السهم ارتباط تسلا بالإدارة الأميركية، والتحديات التي يواجهها إيلون ماسك بسبب خططه المثيرة للجدل، خاصة فيما يتعلق بتخفيض النفقات الحكومية وإعادة هيكلة الإدارات الأميركية، وهي المهمة التي كُلف بها من قبل الرئيس دونالد ترامب، مشيراً إلى أن هذه المسؤوليات جعلته عرضة للانتقادات، سواء من داخل الإدارة الأميركية أو من مسؤولين مثل وزراء الخارجية والعمل والتجارة، مما شكّل ضغوطًا إضافية على المستثمرين في تسلا. ويشير يرق إلى حالة عدم اليقين التي تسببها سياسات ترامب، خصوصاً فيما يتعلق بالتعرفات الجمركية، وتدخله في دعم التيارات اليمينية المتطرفة في أوروبا ودول أخرى، مما يجعل المستثمرين أكثر حذراً عند التعامل مع تسلا أو أي استثمارات مرتبطة بدعمه. ووفق تقرير الشبكة الأميركية، فإن الانخفاض في أسهم شركة تسلا يوم الاثنين جاء مرتبطًا بحالة عدم اليقين المحيطة بخطط الرئيس دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية. تعد كندا والمكسيك من الأسواق الرئيسية لموردي السيارات، ومن المرجح أن تؤثر الرسوم الجمركية المتزايدة، مع إمكانية اندلاع حرب تجارية، على الإنتاج وتؤدي إلى ارتفاع الأسعار. ووفق يرق، فإن المنافسة القوية في قطاع السيارات الكهربائية، لا سيما من الشركات الصينية، تضيف مزيداً من الضغوط على سهم تسلا، بحسب يرق، الذي يضيف: إضافةً إلى ذلك، فإن التراجع الذي شهدته شركات التكنولوجيا الكبرى، والتي تُعرف باسم العظماء السبعة، يعكس تأثيراً أوسع في السوق. ويقول إن العامل الأهم يرتبط بتراجع مبيعات تسلا، وهو المحرك الأساسي للهبوط الحاد في قيمة السهم، مما يزيد من حالة الضبابية وعدم اليقين في الأسواق. وكتب محللون في بنك أوف أميركا في تقرير يوم الاثنين أن مبيعات مركبات تسلا الجديدة هبطت بنحو 50 بالمئة في أوروبا في يناير مقارنة بالعام السابق، ويرجع ذلك جزئيا إلى تزايد النفور من العلامة التجارية. وأشارت الشركة أيضا إلى أن بعض العملاء المحتملين ينتظرون النسخة الجديدة من موديل واي. ظلت سيارة تسلا موديل واي، وهي سيارة رياضية متعددة الاستخدامات صغيرة الحجم، السيارة الكهربائية الأكثر مبيعًا على مستوى العالم في يناير، وتبعتها سيارة جيلي جيوم الصينية، التي تفوقت على سيارة تسلا موديل 3 سيدان في الشهر. بينما ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية عالميا، بما في ذلك الطرازات الكهربائية بالكامل والهجينة، بنسبة 21 بالمئة في ينايرمقارنة بالعام الماضي، حتى مع انخفاض مبيعات تيسلا. وكان النمو مدفوعا بالطلب في أوروبا، وفقا لبنك أوف أميركا.
oshzv jsgh ,sr,' khs]h; ,i[,l "Y;s">> lh ughrm Ydg,k lhs;?
المصدر : || منتديات شهرزاد الادبية
إسم الموضوع : || خسائر تسلا وسقوط ناسداك وهجوم "إكس".. ما علاقة إيلون ماسك؟
القسم : || اخبار منوعه
كاتب الموضوع : || الوافي
|
![]() |
#2 | ||||||||||||
مشرفة الاتصالات والتقنية والكمبيوتر
![]() ![]() ![]()
|
![]()
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا روعه مواضيعك |
||||||||||||
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر |
خسائر تسلا وسقوط ناسداك وهجوم "إكس".. ما علاقة إيلون ماسك؟
يتصفح الموضوع حالياً : 7 (0 عضو و 7 ضيف) | |
|
|
![]() |