ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ ( إعْلَاَنَاتُ مَمْلَكَة شَهْرَزَاَدْ الْيَوْمِيَّةَ ) ~
       
       

 

   

فَعَالِيَاتْ مَمْلَكَة شَهْرَزَاَدْ



آخر 20 مشاركات
كلام عن البعد والاشتياق​: أجمل ما قيل في وصف مشاعر الشّوق والحب! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - المشاهدات : 381 - الوقت: 06:55 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          كيف تجعلين طفلك ينام بسلام طوال الليل؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 275 - الوقت: 06:55 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          أسباب تجاهل الزوج لزوجته (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 291 - الوقت: 06:54 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          كيف تعرف ان شخص معجب بك عن طريق علم النفس​؟ إشارات خفية لا تخطئ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 264 - الوقت: 06:54 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          عبارات عن حب النفس​: اجعليها شعارك اليومي للثقة والتألق! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 686 - الوقت: 06:53 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          نقاطٍ مهمة يَجِبُ الاتّفاقُ عليها قبلَ الزواج (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 5 - الوقت: 06:53 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          آبل تحذر مستخدمي الايفون: خصوصيتكم الرقمية في خطر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 3 - الوقت: 06:52 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          84 أصداء الفراق (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 29 - الوقت: 06:51 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          على ضفاف الحلم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 7 - المشاهدات : 151 - الوقت: 06:50 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          هل سمعت عن المناطق الزرقاء من قبل ..~ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 3 - الوقت: 06:49 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          فوائد الليجو في علاج التوحد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 3 - الوقت: 06:48 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          كيف تخفي بياناتك على غوغل؟.. إليك هذه الخطوات البسيطة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 2 - الوقت: 06:05 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          الهند وباكستان.. ميزان القوى وأسباب النزاع (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 05:59 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          وزير الثقافة يسلم الشرع دعوة رسمية لحضور القمة العربية في بغداد (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 3 - الوقت: 05:57 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          إيران.. ارتفاع حصيلة انفجار ميناء رجائي إلى 40 قتيلاً و900 مصاب (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 05:55 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          تشتت القوائم الانتخابية.. مرآة لصراع الكتل على السلطة في العراق (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 05:53 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          خامنئي يصدر بيانا بشأن انفجار ميناء رجائي (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 2 - الوقت: 05:51 PM - التاريخ: 04-27-2025)           »          نقااااء*** (الكاتـب : - مشاركات : 14 - المشاهدات : 593 - الوقت: 09:42 AM - التاريخ: 04-27-2025)           »          ديكورات بألوان جميلة (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 09:09 AM - التاريخ: 04-27-2025)           »          حوار بين شخصين عن الاحترام (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 2 - الوقت: 09:06 AM - التاريخ: 04-27-2025)


قصة بقرة بنى اسرائيل


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
#1  
قديم 05-06-2024
جنة الروح متواجد حالياً
Iraq     Female
لوني المفضل White
 رقم العضوية : 447
 تاريخ التسجيل : Sep 2020
 فترة الأقامة : 1695 يوم
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (12:21 PM)
 الإقامة : في قلبة
 المشاركات : 11,553 [ + ]
 التقييم : 15515
 معدل التقييم : جنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond reputeجنة الروح has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قصة بقرة بنى اسرائيل




قصة بقرة بنى اسرائيل


بسم الله الرحمن الرحيم



ورد ذكر القصة في سورة البقرة الآيات 67-73.

قال الله تعالىقصة بقرة بنى اسرائيل frown.gif( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ))

القصة:

مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في ذبح بقرة.

إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.

لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.

إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.

وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها.

وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.

نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.

ساعتها قالوا له: "الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى.


الموضوع الأصلي: قصة بقرة بنى اسرائيل || الكاتب: جنة الروح || المصدر: مملكة السلطانة شهرزاد

كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





rwm frvm fkn hsvhzdg




 توقيع : جنة الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 05-08-2024   #2


فيولا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 380
 تاريخ التسجيل :  Jun 2020
 العمر : 25
 أخر زيارة : منذ 3 يوم (07:46 PM)
 المشاركات : 6,689 [ + ]
 التقييم :  2315
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



موضوع مهم وهادف يعطيك العافية دام جمال قلمك


 
 توقيع : فيولا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
This Forum used Arshfny Mod by islam servant