![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
||||||||||
|
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
||||
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
![]() أبو الطيّب المُتنبّي واسمه أحمد بن الحسين الجعفي الكندي الكوفي ولقبه شاعر العرب (303هـ - 354هـ) (915م - 965م)؛ له مكانة سامية لم تُتح مثلها لغيره من شعراء ... ![]() اسمه ومولده أَحْمَد بن الحُسَيْنَ بن الحَسَن بن عَبد الصَمْدٌ الجَعِفِي الكندي الكوفي، وجده جعفي، هو ابن سعد العشيرة من مَذحِج، وكندة التي يُنسب إليها، محلة بالكوفة وليست كندة القبيلة. ولد المتنبي في الكوفة ونشأ فيها وإليها نُسِب فارق أبو الطيب سيف الدولة وهو غير كاره له، وإنما كره الجو الذي ملأه حساده ومنافسوه من حاشية الأمير. فأوغروا قلب الأمير، فجعل الشاعر يحس بأن هوة بينه وبين صديقه يملؤها الحسد والكيد، وجعله يشعر بأنه لو أقام هنا فلربما تعرض للموت أو تعرضت كبرياؤه للضيم، فغادر حلب، وهو يكن لأميرها الحب، لذا كان قد عاتبه وبقي يذكره بالعتاب، ولم يقف منه موقف الساخط المعادي، وبقيت الصلة بينهما بالرسائل التي تبادلاها حين عاد أبو الطيب إلى الكوفة وبعد ترحاله في بلاد عديدة بقي سيف الدولة في خاطر ووجدان المتنبي. قصائد المتنبي بصوت الفنان عبد المجيد مجذوب ثم مدح كافورًا الإخشيدي وأبا شجاع، وأقام في مصر ردحًا من الزمن يرقب الفرصة من كافور فيصعد المجد على كاهله، فمما قال فيه: أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ وَهَـبْتَ على مِـقدارِ كَـفّيْ زَمَانِنَا وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ إذا لم تَنُـطْ بي ضَـيْعَةً أوْ وِلايَةً فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ يُـضاحِـكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ أحِنُّ إلـى أهْـلي وَأهْوَى لِـقَاءَهُمْ وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُوالمِسكِ أوْ هُمُ فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ وكلُّ امـرىءٍ يـولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ يُريـدُ بـكَ الحُـسّـادُ ما الله دافِعٌ وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُـلاكَ وَهَبْتَهَا وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِدًا لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعًا وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ وَكنتَ لَهُ لَيْـثَ العَـرِينِ لشِـبْلِـهِ وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ لَقِيـتَ القَنَا عَـنْهُ بنَفْسٍ كريمَـةٍ إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ وَقد يترُكُ النّفـسَ التي لا تَهابُهُ وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ وَمَا عَـدِمَ اللاقُـوكَ بَأسـًا وَشِـدّةً وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ ثنَأهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ سَلَـلْـتَ سُيـوفًا عَلّمـتْ كلَّ خاطِـبٍ على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ من تجميعي مع تحياتي
hgahuv Hf, hg'df hgljkfd
المصدر : || منتديات شهرزاد الادبية
إسم الموضوع : || الشاعر أبو الطيب المتنبي
القسم : || سوق عكاظ الادبي
كاتب الموضوع : || الوافي
![]() |
![]() |
مواقع النشر |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وفاة الشاعر العراقي مظفر النواب | فيولا | الأخبار العالميه والمحليه | 2 | 07-06-2022 02:22 PM |
الشاعر سعدي الشيرازي | اساور | سوق عكاظ الادبي | 5 | 01-22-2021 12:11 PM |
الشاعر فليح الجبور يطلب ايد بنت ترامب | زهراء دياب | قصص قصيرة | 5 | 09-04-2020 03:53 PM |
![]() |