قيثارة العشق الممنوع

السلطانة
حروف سكبت عبيرها على وهاد البعاد..
وأنسابت في سكينة وهدوء..
وهي تشق لها بين الغمام دربا ورديا
أنّى للأيام أن تمحو معالمه..
فيسير شراع الحب مشرقاً أبيضَ يتماهي
في فضاءات بيضاء و يتهادى بين العباب غضا طريا
يحدوه الشوق الى من يحب
رغم المستحيل
شكرا بلا حدود

عاشق الغاليه معجب بهذا

طرح رائع تقديري وجل احترامي لشخصكم الكريم...

اثير حلم معجب بهذا

قيثارة جميلة قدمت لنا

اجمل الحروف وارقها
وتباينت مابين الحزن والضياع
وهذا حال العشق الممنوع
ارجو لقلبك السعادة سلطانتنا الغالية
وتحقيق الاماني

وشكرا لشذراتك العميقة

وكلماتك المؤثرة
تقديري

اثير حلم معجب بهذا

تقيم رفع للتنبيهات ختم
مع النسخ والمنح

اثير حلم معجب بهذا

سلمت أنآملك ع الطرح الرائع
الله يعطيك العافيه
ولا تحرمنا جديدك
ل أنفآسك بآقة ورد

اثير حلم معجب بهذا

ملكة الخاطره
وصاحبة السنفونيات
المبدعه شهرزاد
كم لطرحك من تفرد جميل
بارك الله فيك استاذتي
وحفظك

موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
آرق التحايا

اختي الغاليه حتى لا أشوه جمال ماكتبت أناملكِ سوف

أكون هنا في محل شاكر مثني عليكِ لما قمتِ به من جمال

وإبداع في هذا المساء تقبلي مني جل شكري

وسبغ ودي وثنائي أبعثها إليكِ عبر وريقاات

ذلك الورد الذي يكون منكسراً مخذولاً بين يديكِ

إجلالاً وخجلاً منكِ ومن يديكِ



فما رايت هنا وتمتعت عيني بقراءته

كلمات يعجز قلمي عن مجاراتها

دمتِ اختي بكل ود وأحترام

تراتيلٌ مترفةٌ،
مِلؤُهَا الشّوقَ العظيمْ،
حلمٌ أيامٍ،
وأمالُ العُمْر، الفتيْ،
أتابعُ سَحائبَ غيثكِ المَاطِر،
وأقتفيهِ،
يملأ الرَّوضَ نداَ،
تُنْبِتُ شَذاً ..
تراتيلٌ مترفةٌ،
أنّىَ تُغردُها الشّفاه لهفةً،
تغنتْ بمفرداتها السّاحره ..
حلمٌ رائعٌ مترفٌ،
وبوحٌ رقيق ..
سيمفونيةٌ راقيةٌ،
لحنتها الحناجرَ،
وطَربتْ لها ..
رسمتها واقعاَ ،
كأطيافٍ حالمةٌ وجنائنَ،
وتغاريدُ البلابلَ،
ودفْء شمسْ فصلِ الربيعْ ..
تراتيلٌ مترفةٌ،
مِلؤُهَا الشّوقَ والحنينْ ،
والبوحُ وموعدُ اللقاءَ ..
وجنةُ مُريدٍ فيْ فؤادُ حبيبِ ..
انعقادُ الشوقُ والتيمُ معاً،
يملأ الجوارحَ ،
اشتياقاُ جارفاً وهوىً،
اشتياقٌ ينزهُ الحرفُ تتراً ..
سيدتي الجميلة :
أشتاقُ لروائعُ خواطركِ،
التيْ كانتْ ولما تزلْ ،
كالخمائلَ ،
خضراء وَرافةَ النَدىَ،
والظلال،
أخالها
رحلةَ الىَ خمائلَ سانتورينيْ
ومتكأ الجمال،
ورشفةٌ عذبة،
منْ لذيذ هوىَ،
سحر طبيعةٍ وجمالْ،
لما أزلْ أقف ،
بردهةِ حدائقَ خاطرتكِ،
مدينةٌ ساحرةُ،
فيْ ضفافِ تلال السحابْ ..
اقمتُ ربيعَ عُمرٍي،
مأسورٌ للجمالِ ..
متشوقاُ مستعذباً،
مستلهماً،
أستلُ منْ قطراتِ الكرْمِ،
خمرَ المذاقْ،
فيغارُ الحسنْ،
منْ زلالَ الكلمْ ..
ويغورُ بلا رجعِ للتَّعبْ ..
ويقتاتُ الجسدُ،
شهدَ زلالَ الكرمِ ..
بربكِ هل كنتِ الشهدَ،
أو التينَ والزيتونْ ..
وفقك الاله،
وكل تحايايْ القلبية،
مشفوعةً بالود
والتقدير لك/ بنين

الوافي معجب بهذا

موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم
آرق التحايا