وعلى الرغم من الحب الأبوي العظيم الذي تبين من خلال المواقف التي ذكرتها كتب السيرة عن حبّ النبي صلى الله عليه وسلم لبناته،
إلا أن فاطمة رضي الله عنها كان لها النصيب الأكبر من ذلك الحب، فقد كانت رضي الله عنها ظلًّا ملازمًا لأبيها أينما ذهب وحيثما ارتحل، فكان النبي صلَّى الله عليه وسلم يقول: [فاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي، فمَن أغْضَبَها أغْضَبَنِي]
[٣] وكان أيضًا إذا قدم من غزوٍ أو سفرٍ يبدأ بالمسجد فيصلي ركعتين ثم يذهب إلى بيت فاطمة رضي الله عنها ويسلم عليها، وذلك قبل أن يدخل على أحد من زوجاته.
المراجع ↑ "فضل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم"، islamqa، اطّلع عليه بتاريخ 24-7-2020. بتصرّف. ↑ "من هي فاطمة الزهراء؟"، alukah، اطّلع عليه بتاريخ 24-7-2020. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن المسور بن مخرمة، الصفحة أو الرقم: 3714، [صحيح]. ↑ "فاطمة بنت محمد"، ar.islamway، اطّلع عليه بتاريخ 24-7-2020. بتصرّف. ↑ "الكاملون من الرجال والنساء"، binbaz، اطّلع عليه بتاريخ 24-7-2020. بتصرّف.
جزاك الفردوس الأعلى من الجنــــــــــان
لروعة طرحك القيم والمفيد
لـ عطرك الفواح في ارجاء المنتدى كل الأمتنان
أتمنى أن لاننــحرم طلتك الربيعية
لك أجمل التحايا و أعذب الأمنيات
عناقيد من الجوري تطوقك فرحاا دمت بطاعة الله لك العطـــاء
يسلموااااااااااااااااا