مرحبا ً وهم

مرحبا ً وهم

هلا ومرحبا وهم
السلام عليكم ورحمة الله
واسعد الله اوقاتكم
بالخير والمسرات
تحيه طيبه لاعضائنا الكرام
ايها القادمون من ظمأ الليل
والشمس تنظر صوبكم في كل
شرووق



بأحاديث العصافير
ليس للأساطير زمان
وللفرااشات لغة
اهلا وسهلا بكم



في مملكة السلطانه شهرزاد
محبة كونيه لا نهاية لها
من تباريح الحكايا
فتنة تربك عين القمر
وتراحيب الهلا قطاف تتداولها النجوم
سلاما على البوح
سلاما على الغزل الاخضر
وزمزمية الحرف من كأس السديم



اهلا وسهلا نخطها بحرووف من
حبات الندى
ونسيم من رحيق الزهر
ومن جوف سفينة الجمال التي
غرقت فاستيقظ التيار وردد الموج
هلااااا
شرعت لكم ابواب القصر
والقلب
فما زال فيها حكايا لا يعرفها
احد

الموضوع الأصلي: مرحبا ً وهم || الكاتب: الملكة شهر زاد || المصدر: مملكة السلطانة شهرزاد

http://shrzad.com

كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات

المصدر: منتديات شهرزاد الادبية - من قسم: قسم الترحيب بالأعضاء الجدد

---

lvpfh W ,il

المصدر : || منتديات شهرزاد الادبية إسم الموضوع : || مرحبا ً وهم  القسم : || قسم الترحيب بالأعضاء الجدد كاتب الموضوع : || الملكة شهر زاد

اسعدنا تواجدكم معنا
فاهلا ومرحبا بقدومكم وبكم نرتقي خيراا
نتمنى لكم اطيب الاوقات
وننتظر ابداعاتكم بشوق
لكم وافر الاحترام

اهلًا وسهلا بيك ب السلطانه
املين بقضاء لك أطيب الأوقات
بين اخوانك واخواتك

اهلا ومرحبا بقدومك
نتمنى لك اطيب الاوقات معنا
تحياتي وتقديري

لا مليون ما غرد الطير وإهتزت أغصان الهوى من حنينه هلا يا ضيفنا دون تأخير، خير التراحيب إنطلق مسرجينه إسمك تفتّق من حروفه نواوير صافحك وطناً وعطّر يمينه باقي تشاركنا بخير وعلى خير نصنع من اللاشيء دره ثمينه

نُصَافِحَكُم و الْحُب اكْفَنَا .. لِنَهْدِيكُم أَجْمَل مَعَانِيْنَا
وَنَعْزِف مِن هَمْس الْكَّلَام أَعْذَبَه .. و مَن قَوَافِي الْقَصِيد أَجْزَلِه
لـ نَحْظَى بـ مَرَاسِي الْفِكَر و الَقَلَم
نَفْرِش لَك بِسَاط الْقُلُوْب فااسْكّن بِسَلَام وَانْثُر عَبَق الْوُرُود بِمَقْدَمِك
وَجِئْت تِقّن الْضَّوْء بِحُضُوْرِك فـــشُكْرَا لِاخْتِيَارِك مُنْتَدَانَا
وَلْقَبُوْلك الانْضِمَام لِهَذَا الْصَرْح الْخَيَالِي
طَاب وَثِيْر آَل مملكة شهر زاد بِقُدُوْمِك فَأَهَلَّآ بِك بَيْنَنَا عُضْوَ/ـة بَاذِخ الْطَلَّة
مُتَشَوْقُيْن لِبُزُوّغ قَلَمِك بَيْن نُخَبَتِنا ..كُل الْأُمْنِيَات بِالِاسْتِقْرَار هُنَا
وَبِانْتِظَار مَا تُقَدِّمُه لَنَا مَن شَهِد الْحُرُوْف
مَوَدَّتِي وَجُل تَقْدِيْرِي..