10-13-2020 | #141 | ||||||||||||||
|
كل يوم نكتشف ان القلوب
ترحل نحو الربيع والصفاء لتنعم بعطور الصداقة وحبها المتدفق في الصباح والمساء وحرام ان تسمى بالعوق فذاك ادعاء العهود وطن للذكريات نطمئن تحت ظلالها كلما تعبنا هي لن تُنسى نصارع الاحزان من اجلها ونكسوها فرحاا نمد لها يدا من حنان واخرى من وفاء نتحمل اوزارها لانها "صداقة" لا عداء بنيت على نقاء القلوب وضعنا مسمياتها على خلفية خضراء تزدان حقولها خضرة كلما تم لقاء مالك تترجمين المفردات الى لغة فرنسية اوامازيغية شنعاء عربية انت وعلى كف النهار نامت هويتك ملتحفة بالبهاء اينما يمطر الحب في ارضك لا يختصر على فئة او لون او لكنة انت كل العرب.. فقط للعقلاء اكتبي لي.. هل باتت صداقتنا منارا ، ام قمة من ثلوج بيضاء؟ فكلها اشياء ثمينة فالتعش تلك الاشياء.
|
||||||||||||||
|
10-13-2020 | #143 | |||||||||||||||
|
اسمعت بالريح العوجاء
التي تقتلع الاوراق وحتى جذور الاشجار تلك التي تجرد الارض من كل ذكرياتها التي عاشتها فربيع مزهر وصيف مشمس ،،تلك الريح ليست شريرة كما يشاع،،،بل هي رحمة تنقى الارض من كل شوائب استعدادا لموسم جديد،،، |
|||||||||||||||
|
10-17-2020 | #145 | |||||||||||||||
|
انا ملك لك فقط اذا استطعت ان ترقص على انغامي ورددت مقاطع اوتاري
اذا استطعت ان تبعثر اورقي وتعيد ترتيبها حسب ابجديتك اذا تستطعت ان تحتل صحاري وتسقي زهوري وتتدفق كنهر جاري عبر اوردتي اذا استعطت ان تحتل حصوني وترعد وتبرق في سمائي ان تكون نارا تحرق بساتني واشجاري وبردا ينزل سلاما على روحي وفؤادي وموجا صاخبا يعزف مقطوعة تجلب نوم لعيوني ،،،وحضنا ارمي فيه مشاكلي واحزاني ،،، ان تكون لحظة صخبي وجنوني وسكوني وحنيني ولهفتي وان تكون يقيني،,,، فهل تسطيع |
|||||||||||||||
|
11-09-2020 | #147 | |||||||||||||||
|
حبك كان طوق النجاة الذي راهنت عليه
وخسرت الرهان ،،،وانا في عرض البحر فقتلني اشواقي قبل ان اغرق |
|||||||||||||||
|
11-09-2020 | #148 | ||||||||||||||
|
عندما تتكدس الكلمات
ونستعين بالعداد الالي ليحصي عدد الساعات والجلسات تحت سقف الهوى يجب ان تهدء الانفس وتتناول شطائر الحب ساخنة لا ان تبرد وتسبب عسر الهظم فكل غياب يتبعه ارتياب وكم تمنيت ان ارى موعدا يجمعنا او دلالات مودة ترسمها صفحات الورق تحمل خط يديك.. سوى شذى المكان وحكايات زمان.. وعشق ينهل بالحرمان. مساء الخير للعائدين من السفر ههههه |
||||||||||||||
|
11-16-2020 | #149 | |||||||||||||||
|
كما تعودت ،
ها أنا ألتقي بك من جديد ، بين الكلمات و السطور ليتبدد بعض الوجع الذي يعتريني . لقد تعودت أن الأرق لا يرحل حتى تبتسم لي ، أن تهدهد رموشي حتى أنام ، أنك الحلم السعيد حين أنام و أنك أول ابتسامة حين أستقيق من المنام . تعودت أن الفصول في غيابك فصل أو فصلان و أن قوس قزح ، فقط ألوان ، أن أحس بالحياة حين تكون و أن لا شيء يهم ... حين لا تكون |
|||||||||||||||
|
11-16-2020 | #150 | |||||||||||||||
|
نغترف من نهر الشوق
رشفات و نزرع امالا كثيرة و ذكريات . في ظل الحنين و الانتظار ، تنبت الأمنيات ثم نقطفها فتكون أفراحا أو دمعات ، باقات ورد أو نجمات . يجتاحنا الألم و الأمل في ذات الأوقات فنحتار أ نؤجل البسمة أم نؤجل الآهات . نتقلب بين نار محرقة و نسائم دافئات ، نكتب ، نسهد و نحلم بلقاءات . تتعاقب فصولنا و الشوق في ثبات بل يمتد و يحرقنا بألسنة لاذعات . ما بين الحنين و الانتظار ، تظل أرواحنا تائهات و لا يصلح بالها إلا بعض اللقاءات |
|||||||||||||||
|
مواقع النشر |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|