|
|||||||||||||
آخر 20 مشاركات |
|
|||||||
03-08-2020 | #21 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
كل عام وانت يا شمس الشّموس
مجدا وسهيلا وضياء يا ماجدة يا سرّ االحبور والسّناء سيري إلى العلا با مدرسة العرفان والبناء يا مصدر الآماني والنقاء يا منهل الحنان والعطاء يا سرّ الكمال والمنى .. يا مسرى الإلهام والهدى يا عبق الأمومة يا مشتل الأنفة والإباء اليوم عيدك وكلنا وفاء وكل عام وأنت نجمة علياء سفير الحب – بشير قادري 08/03/2020م
|
|||||||||||
|
03-17-2020 | #22 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
أمل هلامي
بين نار وجسد محموم وصقيع مشاعر كبلني الألم نموت موتنا بفرح ونحيا في رمسنا برضى واستسلام وبين وقيعة وفجيعة نتوه في الزحام نبحث عن موجة الغرام نفس أبية رمتها عواصف الأحلام وروح تتأوه تبحث عن الخّلاص والسّلام نبحث عنا ... عن دموع الغمام يأسرنا الشوق ... فنبيع النّبض في سوق الحمام تضايقنا الغربة والآلام فنحتسي فناجين الذّكريات بوله ... بغصة برقصة الإعدام نشعل زخات المطر في فضاء الحلم ونتريث في الاعتراف بخطايا الغرام تبزغ في أعيننا صيحات الشّهوات فنطير ونسقط ونتهادى صوب مسرحنا كالأشباح نروي جحيم الخيبات ونبحث عنّا فينا في بقايانا في مضاجع الأوهام في حارات الوجد والصّدام نرانا .. نشمّ وجعنا ننثر سرّنا فرادى وزرفات وتبذر فينا مزارع الحرمان بكلّ ألوان الهجر والهجير بكلّ حروف البديع و الجماع نترقب نصافح نعانق نتسرب عبر البصيص والشّفق هربا من الزّكام .. والزّحام ... وووو ... والاحتلام ونوقّع الطّلاق ونودّع الشّقاق ونعلن السّلام .. ونبحر... ونعبر .... وتجدني في أرض السّقام أعلن استسلامي. شاعر الواحة سفير الحب - بشير قادري - 2020/03/17 . 16.12 |
|||||||||||
|
03-17-2020 | #23 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
أمل هلامي
بين نار وجسد محموم وصقيع مشاعر كبلني الألم نموت موتنا بفرح ونحيا في رمسنا برضى واستسلام وبين وقيعة وفجيعة نتوه في الزحام نبحث عن موجة الغرام نفس أبية رمتها عواصف الأحلام وروح تتأوه تبحث عن الخّلاص والسّلام نبحث عنا ... عن دموع الغمام يأسرنا الشوق ... فنبيع النّبض في سوق الحمام تضايقنا الغربة والآلام فنحتسي فناجين الذّكريات بوله ... بغصة برقصة الإعدام نشعل زخات المطر في فضاء الحلم ونتريث في الاعتراف بخطايا الغرام تبزغ في أعيننا صيحات الشّهوات فنطير ونسقط ونتهادى صوب مسرحنا كالأشباح نروي جحيم الخيبات ونبحث عنّا فينا في بقايانا في مضاجع الأوهام في حارات الوجد والصّدام نرانا .. نشمّ وجعنا ننثر سرّنا فرادى وزرفات وتبذر فينا مزارع الحرمان بكلّ ألوان الهجر والهجير بكلّ حروف البديع و الجماع نترقب نصافح نعانق نتسرب عبر البصيص والشّفق هربا من الزّكام .. والزّحام ... وووو ... والاحتلام ونوقّع الطّلاق ونودّع الشّقاق ونعلن السّلام .. ونبحر... ونعبر .... وتجدني في أرض السّقام أعلن استسلامي. شاعر الواحة سفير الحب - بشير قادري - 2020/03/17 . 16.12 |
|||||||||||
|
03-22-2020 | #24 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
|
|||||||||||
|
03-22-2020 | #25 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
لا أحد يفهم أنك لست لعبة ورق في طاولة القمار .. ولا كتابا تطوى صفحاته ...
لا أحد يفهم أنك لست قرصا للتخدير ، ولا قطعة سكر للتحلية.. لا أحد يفهم أنك لست حلما جميلا ، ولا مسرحية فوق خشبة ملغمة.. لا أحد يفهم أنك لست جوهرة أخرى تضاف لعقد مغامراتي .. ولا حكاية أخرى تضاف لمآساتي وسقطاتي ..لا أحد يفهم أني أحبّك حبّا يفوق كلّ رغباتي لا أحد يفهم أنّي أسافر عبر عينيك إلى منتهى التّعلق بالحياة ... لا أحد يفهم أن لا شيء يضيء أيامي ويحميني من غزواتي إلاّ بزوغك في حياتي.. ولا شيء يرجف عباراتي ويلوّن عبراتي غير عثراتي ولحظات غروبك.... سفير الحب 2020/03/22م |
|||||||||||
|
03-23-2020 | #26 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
أنام مستيقظا ..أضحك متضجرا .. أقرأ متململا ... وها أنا أبحث في كل ليلة خلت منك
عن تراث أحزاني القديمة ، عن نواميس حبي المقدسة .. عن طقوس أمسياتي المحبّبة .. عن تراتيل البوح المذبوحة ، عن وجع الفراق والانتظار... تبّا لها من جائحة ... تبّا لكورونا ها أنا أهيم وحدي بين الغرف المزكومة والرّدهة والفناء والحديقة المشؤومة . ها أنا ألثم صوتك من شرفة بعيدة ... أصفع بكلتا يدي وجهي ووجه الحقيقة ...أعلن انقضاء مواسم العشق في دروب المدينة. ها أنا أضاجع ذكرياتي وأنا محاصر بالأشباح التي ترقص على أنغام الأنين... وأطارد طيفك في أرجاء غرفتي الكئيبة ... وأرمقني فارسا لا يشق له غبار يصارع طواحين الهواء كأنّه سيقضي حتما على كورونا ليعود ويمارس عشقه المحموم في الحدائق والشواطئ والمطاعم والمحطات ومتاجر أدوات التجميل والزينة ، وكليات العلوم والآداب والقانون. وأعود لأبحث عن صورتي في مرآتي الشقية ، وعن صدى صوتي في الدهاليز والممرات وفي مترو الانفاق ، وفي واحات النخيل ، وفي الجبال والغابات وفي كل فضاء جمعني بك قبل أن يحاصرنا كورونا هادم اللذات وعدو الإنسان . ولم يتبق لنا غير ملجأ الذاكرة يحمينا ، فاحذر الوقوع في منحدر الحرمان .. هي فترات عصيبة. بقلم سفير الحب .. بشير قادري - مملكة السلطانة شهرزاد ...2020/03/23 . 14.50 |
|||||||||||
|
03-25-2020 | #27 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
ع الاحتفال اليومَ 21 مارس/آذار 2019، باليوم العالمي للشعر، يكون هذا الاحتفال قد أكمل عقده الثاني، وترسخ في الذاكرة القصيرة للسياسيين وصانعي القرار العالمي في منظمة الأمم المتحدة للثقافة التي أقرته سنة 1999.
إن هذا الاحتفال تأكيد على الحاجة إلى الشعر، هنا والآن، حاضراً ومستقبلاً، بل تأكيد على أن هذه الحاجة تتعاظم لما يشهده العالم في كل حين، وفي غفلة منا، من كوارث وحروب ونفثِ نارِ الحقد والكراهية والتعصب هنا وهناك في جهات العالم. هي لحظات غفلة وغي يسهو فيها الإنسان عن صوت داخلَهُ؛ والاحتفال بالشعر هو إنصات للصوت الهامس للإنسان، لصوت دواخله، وهو الصوت الذي كلما علا وصدح إلا وصـــدحت معه مشاعر المحبة والسلام، فهو الصوت الداعي باستمرار إلى إنسانية الإنسان. الاحتفال هو تذكير بحاجةٍ ماسةٍ للشعر الآن، لما نشهده من دعوات للتفريق بين الإنسان وأخيه الإنسان، عبر وضع المتاريس وصنع حدود العار الواقعية والافتراضية في هذه الجهة وهذا الإقليم من أقاليم العالم. إن الحاجة إلى الشعر تتعاظم من أجل أن يحيى الإنسان بسلام على هذه الأرض. والشاعر، هنا واليومَ تحديداً، ينثر كثيرا من ورود الشعر، والمحبة والسلام – التي تتفتح وتزهر أكثر في هذه المناسبة – تماماً كما فعل أسلافه من الشعراء منذ هوميروس وطرفة بن العبد وغارسيا لوركا وبابلوا نيرودا، والسلالة لم تنقطع ولن تنقطع؛ هؤلاء الذين انتصروا لصوت الإنسان، لصوتِ حريته وكرامتِه، نِشْدَاناً للسلم والسلام. فالشعر يجعلنا مقتنعين بأن الحياة ممكنة بين الناس، وأن الأصل هو السلام. إن الاحتفال باليوم العالمي للشعر تذكير للإنسان بالغاية من وجوده. إنه لحظةُ تفكير في كينونة الإنسان. إنه لحظة بحجم الكون لكي يتدبر الإنسان في وجوده، فالشعر تأمل في صيرورة وسيرورة الكائن في هذا الوجود، هو مساءلة لماهية هذا الأخير. وهو توصيف للعلائق التي شيدتها الذات مع نفسها ومع الذوات الأخرى والأشياء. الشعر تأمل في صيرورة وسيرورة الكائن في هذا الوجود، هو مساءلة لماهية هذا الأخير. وهو توصيف للعلائق التي شيدتها الذات مع نفسها ومع الذوات الأخرى والأشياء. إن الاحتفال تذكير للإنسان، هنا والآن، أمام فظاعة اليومي وفجاجته، فالحاجة إلى الشعر ما زالت قائمةً، لكونه وببساطة هو صوت الإنسانية داخل الإنسان، هو صوت خفي لكنه لا يفارق الإنسان، هو الصوت الوامض داخله، هو الضوء الوامض الذي على الإنسان أن يستنير ويستضيء به إن أراد النجاة. فالشعر هو طوق نجاة الإنسان، بعيداً عن الظلاميين والعدميين وزارعي الأحقاد. الشعر هو إيماننا بأن على هذه الأرض ما يستحق الحياة، كما قال درويش. فالاحتفال بالشعر هو دعوةٌ للإنسان كي يرى صوته في مرآة وجوده، على هذه الأرض التي يقتسمها مع الآخرين؛ هي أرض لا أحد يملكها، هي أرض نسكنها جميعا بالإيجارِ إلى حين وليس إلى الأبد. ومن ثمة فعلى الشعراء أن يصدحوا بالشعر عالياً في هذا اليوم تحديداً، فجدوى الشعر ونارُه لم تنطــــفئ ولن تنطــــفئ، وإن خبت بين الحـــين والآخر، إذ الشـعر هو الوجه الأكثر صفاء للإنسان في مسالك الـــحياة الوعرة، وفي عالم مليء بالفخاخ. وإن كان الشعرُ عقيدةَ الشعراء والحالمين والمكتوين بأسئلة الإنسانِ، فإن هذا اليوم مناسبة لنجيب عن سؤال الناس العاديين: هل ثمة دورٌ اليومَ للشعر؟ والإجابة، طبعاً، لن تكون إلا دعوة مفادها: جرب قراءة قصيدةٍ، جربِ الإنصات لشِعر، وستجد الجواب بنفسك. فالتجربة صنوُ المعرفة.. ستقتنع بأن الشعر تغيير للعالم عبر تغيير الذات.. نعم في عالم تحيط به الكوارث نحن في حاجة إلى الشعر.. نعم نحن في حاجة إلى الشعر، لأننا في حاجة إلى الإفصاح والتعبير، ولكون الشعر خلاص اللغة من عقالها اليومي. نعم مادام في العالم قمع لإنسانية الإنسان فنحن في حاجة إلى الشعر، لكن يوماً عالميا واحداً له لا يكفي أمام خراب العالم. ولهذا فنحن مدعوون لنجعل من هذا اليومِ لحظةَ تذكيرٍ في كل ساعةٍ وحينٍ، بضرورة الإنصات إلى صوت الشاعر الذي يسكن كل إنسان.. هو يوم أيضاً لنتذكر الشعراء الذين شكلوا مخيال الإنسان وهذبوا وجدانه وأضاءوا كهوفه، ولجموا قليلاً وحشيته. نعم نحن في حاجة إلى الشعر لأنه فعلُ مقاومة للصدأ الذي يعلو ذواتنا. الشعر هو صوت الأقلية في مواجهة الأغلبية المستبدةِ. الشعر تعبير عن صوت الحب الذي تريد الأصوات الأخرى؛ أصوات البنادق والبارود والمشارط أن تخنقه وتكتمه داخلنا. إن اليومَ للاحتفـــــال، للامتلاء روحياً ووجدانياً بالحياة، فلنكتــــبْ، إذن، الشعرَ ونقرأَهُ نكاية بالحرب، نكاية بالحدود، نكاية بكل ما يفرق الإنسان عن أخــــيه الإنســان، ويُصيرهما عدوينِ. فلنكتب الشعر تنديداً بمكائد الغزاة والمستغلين، فلنكتبِ الشعر ولنحتفلْ به إعلاء لصوت الحب الذي لا يُعلى عليه… وكل يوم عالمي للشعر والإنسانية والشاعر بألف خير. |
|||||||||||
|
03-25-2020 | #28 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
إن الغربة قهرْ
والوحدة قهرْ لعل أحزاني مهرْ لألقاك بعد أيام من السّهرْ. ربما بعد شهرْ ألقاك بالعناق بالزّهرْ ودموعي نهرْ كأنّك غبت دهرا ويقولون أنّ حبي عهرْ ليلنا قبلات وفجرنا غزلْ صمتنا الكلمات .. ودمعنا الأملْ فلا حبّ في الدّنيا خلدْ كحبّ الأعرابي منذ الأزلْ.. فلا فراق إن لم نرد ووقع الألسن علينا أشدْ هات كأسي .. هات قليلا من القبلْ الكلّ يسأل في هذا البلدْ متى الرّحيل .. متى المللْ الكلّ يسأل في هذا البلدْ إيّهما القتيل .. إيّهما البطلْ. هذه الأنثى أحبت وهذا الفتى عهدْ فلا دليل ولا عللْ فهذا الحبّ لا يعرف الجللْ |
|||||||||||
|
04-03-2020 | #29 | |||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
دعيني أكتبْ
دعيني أغضبْ دعيني أزاول الصمتْ ومزيدا من الشّوقِ من الهجرِ من الوعدِ من الحزنِ لا تصادري مشاعري ثم تقفين عند بابي تستجدين الغفرانَ وتذرفين الأعذارَ والأحزانَ والأشواقَ ومحنَ الانتظارِ والاحتراقِ دعيني أحبّك بصمتٍ ولا تجعلي الحبّ حرفةً وثغرةً وشهوةً وحرقةً دعيني أجرّب السّفر بك في أوردتي وشراييني في أروقة الحرمانِ في أزقة قصيدي دون خذلان حين يعانق شطري شطري ذات زمهرير ............. آه منك ليتك سمعت تغريدي ليتك ما سمعت وعيدي ليتك أبحرت في وريدي عارية من وجعي ومن ذنوبي قررت أن أبقيك خارج خارطة المكان قررت أن أنفيك من الحاضر ومن الماضي ومن الزّمان قررت أن أشفى منك ومن أشجاني لكني أبقيتك مرثية في أحداقي في شعري وألحاني بشير قادري - سفير الحب - الواحات 2020/04/03 |
|||||||||||
|
04-09-2020 | #30 | |||||||||||||||
|
منشورات** سفير الحب
|
|||||||||||||||
|
مواقع النشر |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|