ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ ( إعْلَاَنَاتُ مَمْلَكَة شَهْرَزَاَدْ الْيَوْمِيَّةَ ) ~
       
       

 

   

فَعَالِيَاتْ مَمْلَكَة شَهْرَزَاَدْ


العودة   منتديات شهرزاد الادبية > المنتديات الإسلامية > الكلم الطيب (درر اسلامية)

الكلم الطيب (درر اسلامية) كل ما يكتب عن الدين الاسلامي

آخر 20 مشاركات
مرحبا ً بسمة ابو الوفاء (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 1 - الوقت: 03:18 PM - التاريخ: 04-19-2025)           »          صفراء لا تنزل الأحزانُ ساحتَها (الكاتـب : - مشاركات : 0 - المشاهدات : 5 - الوقت: 02:33 PM - التاريخ: 04-19-2025)           »          انيمي بنات جميلات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 6 - الوقت: 02:27 PM - التاريخ: 04-19-2025)           »          ارح عينيك من لمع السراب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - المشاهدات : 5 - الوقت: 02:26 PM - التاريخ: 04-19-2025)           »          الى ظلي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 55 - الوقت: 08:18 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          الإسكان الاقتصادي.. نافذة أمل للفقراء ومعالجة جذرية لأزمة السكن في العراق (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 101 - الوقت: 08:17 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          مقود السيارة: بين الابتكار والصيانة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 73 - الوقت: 08:16 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          ماذا يحدث عند القيادة مع رفع فرامل اليد ؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - المشاهدات : 99 - الوقت: 08:16 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          رسائلي الى لا احد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 83 - المشاهدات : 8754 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          المليون ~ رد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1477 - المشاهدات : 168041 - الوقت: 06:38 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          صباح الخير شهرزاد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 87 - المشاهدات : 27428 - الوقت: 06:26 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          صباحي وقهوتي وقلمي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 64 - المشاهدات : 8593 - الوقت: 06:16 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          دعوة صباحية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 523 - المشاهدات : 72975 - الوقت: 06:08 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          ومضات باقلامكم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - المشاهدات : 151 - الوقت: 04:54 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          ترحاااال (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 6 - المشاهدات : 104 - الوقت: 04:51 AM - التاريخ: 04-19-2025)           »          شخباااار قلبك اليوم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 143 - المشاهدات : 13949 - الوقت: 10:09 PM - التاريخ: 04-18-2025)           »          عندما (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 233 - المشاهدات : 20858 - الوقت: 09:57 PM - التاريخ: 04-18-2025)           »          الى .. أحدهم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 308 - المشاهدات : 41173 - الوقت: 09:53 PM - التاريخ: 04-18-2025)           »          ((بين قوسين)) (الكاتـب : - مشاركات : 499 - المشاهدات : 47660 - الوقت: 09:50 PM - التاريخ: 04-18-2025)           »          شارك ببيت شعر يبدا بالحرف الاخير للعضو اللي قبلك ( مساحة للجميع ) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 511 - المشاهدات : 33397 - الوقت: 09:42 PM - التاريخ: 04-18-2025)


قصة أيُّوب عليه السلام

كل ما يكتب عن الدين الاسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
#1  
قديم 07-14-2023
عزف الحروف غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
اوسمتي
31000 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 324
 تاريخ التسجيل : Feb 2020
 فترة الأقامة : 1895 يوم
 أخر زيارة : 10-07-2024 (02:16 PM)
 المشاركات : 1,402 [ + ]
 التقييم : 6815
 معدل التقييم : عزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond reputeعزف الحروف has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي قصة أيُّوب عليه السلام




قصة أيُّوب عليه السلام
أيُّوب عليه السلام نبي من أنبياء الله، ينتسب إلى إبراهيم عليه السلام، نبي كان مجال دعوته في منطقة البثنية بين دمشق وأذرعات، أو ما يعرف الآن بمنطقة حوران، ومن نسبه يتبين أنه كان في الفترة بين يوسف وموسى، وقيل: عاصَر يعقوب، كان دينه التوحيد والإصلاح بين الناس، وإذا أراد حاجة سجد لله ثم طلبها.

كان أيُّوب ذا مال من الأغنام والأراضي الزراعية والخدم والعبيد الذين يعملون فيها، ومع هذا الثراء فقد كان يتفانى في عبادة الله تعالى: ﴿ إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا ﴾ [النساء: 163]، وعليه فإن أيوب نبي من أنبياء الله موحًى إليه، ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأنعام: 84]، مِن هاتين الآيتين نجد أن أيوب قد ذكر في جملة الأنبياء بلا تفصيل لدعوته وقومه الذين عاش معهم، غير أن هناك آيات ذكرت أيوب في معرض الصبر على البلاء؛ فقد أخذت جانبًا مهمًّا من حياته الشخصية مثلًا على صبر الأنبياء، ولعل هذا هو الأبرز في حياته؛ قال الله تعالى: ﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 83]، وهذا بعد ثلاثَ عشرة سنة من الصبر على البلاء، فخرجت الشكوى من أيوب، وهي أنه مريض أو مكلوم، أُوذي ضررًا بما لا يستطيع تحمله بشر، فما كان له إلا الالتجاء إلى ربه بآهةِ محزون وتضرع مستجير ورجاء كَلٍّ، وهذه الأنَّات لا تخرج عادة من النبي صلى الله عليه وسلم إلا بعد مزيد صبر وقوة تحمل، فإذا ما بلغ الأمر حدًّا لا يطاق من التحمل والصبر وبلغ "الحزام الطبيين"، فإن النفس لا تفتأ تجيش بما في داخلها، وتلجأ بقوة إلى بارئها، فلا تجد في الكون إلا هو، وسِع كرسيه السموات والأرض، فتفيض تعبيرًا بالدموع والأنَّات؛ شعورًا منها بالضعف والذل إلى الخالق لنيل الرحمة، فإذا أعلن الإنسان عن ضعفه أمام خالقه، وأوكل أمره إليه حيث لا ينفعه شيء سواه، فلا الأصدقاء ولا المقربون ولا الدواء له نفع.

فكل شيء من هؤلاء قد أعلن عن ضعفه وامتنع عن إحداث الأثر الشافي في جسم ذلك العليل المتهاوي ضعفًا، الذي يئن ألمًا وتوجعًا، وليس من سكن له إلا الله البارئ الشافي، فقد انقطع رجاؤه من كل مخلوق إلا إلى الله رب العالمين، لقد عملت زوجته الشريفة التي هي من معدن الطيبة والنبوة خادمة في البيوت كي تطعمه، ولما خشي أولئك الذين تعمل عندهم من نقل العدوى إليهم بسبب احتكاكها بأيوب منعوها من العمل، فلم تجد معها ما تشتري به الطعام لأيوب، فباعت إحدى ضفائرها وأحضرت له طعامًا طيبًا، فحلف ألا يأكل منه حتى تخبره من أين حصلت على الطعام، فكشفت عن رأسها وأشارت إلى مكان ضفيرتها فاشتد حزنه، وقال: ﴿ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ ﴾ [الأنبياء: 83، 84]، رب العالمين الذي وهب الحياة للخلق جميعًا محسنهم ومسيئهم، فهل يتخلى عن أنبيائه وعباده الصالحين القانتين اللائذين العائذين به؟ حاشا وكلا: ﴿ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [يونس: 62].

لقد استجاب الله لدعاء أيوب وكشف عنه الضر وعوَّضه عن الصبر بأن أعاد له عزَّه وغناه وأهله: ﴿ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ ﴾ [الأنبياء: 84]، لقد برهَن أيوب على صبره ونجح في الامتحان، ففاز وعلت مكانته عند ربه، وارتفعت درجتُه، فكان في فترة البلاء مثالَ العابد الطائع الذي اتهم نفسه بالتقصير تجاه ربه، فزاد من العبادة والتسبيح والتقرب إلى الله، وفي سورة "ص - 41" - تبين الآية أن ما شكاه أيوب كان من كيد الشيطان له بالتعب والإرهاق، ﴿ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ ﴾ [ص: 41]، وهذا ما جعل بعض المفسرين يقولون: إن إبليس - لعنه الله - استرق السمع لملائكة السماء فسمعهم يثنون على أيوب ويمتدحون عبادته وكثرة تسبيحه وذكره لله، فحسده اللعين على هذه المكانة والمنزلة التي وصل إليها، فطلب من ربه أن يسلطه عليه ليفتنه، فكان له ما أراد؛ فالله الخبير العليم بعبده أيوب كان يعلم أن أيوب سينجح في الامتحان، وأن إبليس سيبوء بالفشل؛ ليريَه نموذجًا من المؤمنين الذين يثبتون على الإيمان؛ لقوة اليقين عندهم، فلا تَثنيهم العقبات ولا تقلُّبات ظروف الدهر، فهم في طريق الإيمان ماضون.

وهكذا بدأ إبليس يتفنن في إيذاء أيوب، فسلطه الله على ماله فأفناه، فما كان من أيوب إلا الصبر والإقبال على العبادة، ثم تسلط على ولده، فبادوا، فصبر أيوب، ثم تسلط على جسد أيوب ونفخ في منخره فأوذي وأنتن جسمه حتى أخرجه قومُه من بلدهم؛ خشية العدوى، ولم يصبر معه سوى زوجته، فقامت على خدمته، وكان قد آمن معه ثلاثة نفر، فلما رأوه على هذه الحال بدأ الشك يأخذ مأخذه عندهم، وقال بعض الناس: لو كان لرب هذا فيه حاجة ما صنع به ما صنع، وأيوب صابر شاكر، لكنه خشي أن يكون فتنة يظن الناس في دِينه السوء وفي غيره من الشرك الخير، وهنا لجأ إلى الله بالدعاء؛ خشية فتنة الناس أن يقيسوا حاله بالمقياس الدنيوي الخاطئ؛ فاستجاب الله دعاءه: ﴿ ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ ﴾ [ص: 42]؛ أي: اضرب الأرض برجلك فيتفجر ينبوع حار، فاغتسل بمائه، فتشفى به القروح ففعل، ويتفجر آخر باردًا فاشرب فتشفى به الباطنة، ففعل ذلك فشفي مما كان فيه من علل بإذن الله، ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 43]؛ فقد أعاد الله أولاده على أحسن صورة، ثم وعده المزيد منهم، فكان له ذلك، وقد أخرج البخاري عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بينما أيوب يغتسل عريانًا خرَّ عليه رِجْل جراد - رف جراد - من ذهب، فجعل يحثي - يلتقط - في ثوبه، فناداه ربه: يا أيوب، ألم أكن أغنيتُك عما ترى؟ قال: بلى يا رب، ولكن لا غنى لي عن بركتك))، ورُوي أنه كان له أندران - مخزنان - أحدهما للقمح وآخر للشعير، فبعث الله سحابة فأفرغت في أندر القمح ذهبًا حتى فاض، وفي أندر الشعير فضة حتى فاض، وأنه أعاد زوجته إلى شبابها فولدت له ستًّا وعشرين ولدًا ذكرًا، ولكن ما قصة زوجته الوفية التي لازمته وهو في أشد حالات المرض؟ ﴿ وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ [ص: 44]، قيل عن زوجته: إنها جاءته بزيادة عما كانت تجلبه له من الخبز، فشك أن تكون باعت للحاجة عِرضها، وقيل: أقنعها الشيطان أن يذبح أيوب سخلة - أنثى الماعز وهي صغيرة - تقربًا إليه ليشفى، وهذا فعل الجهلاء الذين يستبطئون المرض فيحاولون فعل أي شيء، ولو فيه مخالفة شرعية طلبًا للشفاء، ونسوا بأن الشافي هو الله، وقيل: باعت ذؤابتيها - ضفائر شعرها - برغيفين مضطرة لكي تأتيه بالطعام، وكان أيوب يتعلق بهما إذا أراد القيام، وقيل: أتاها إبليس في هيئة طبيب فقال: أنا أشفيه إذا اعترف بأني أنا الذي شفيته ولا أريد أجرًا غير هذا، لأجل واحدة من هذه الأمور أو أكثر حلف إن شفاه الله أن يضربها مائة جلدة، ولكن الله علم إخلاصها، وأنها لا تستحق هذه المعاملة، فجعله يبَرُّ بيمينه بأن حمل حزمة فيها مائة من الأعواد والحشائش ويضربها بها، وقد امتدح الله أيوب بأنه أوَّاب رجَّاع إلى الله تعالى.

* توفي أيوب بعد عمر مديد بلغ ثلاثًا وتسعين سنة، وكان معاصرًا لنبي الله يعقوب، وقيل: كان بعد شعيب، وقيل: بعد سليمان.



كلمات البحث

خواطر ، اشعار ، ادب ، تصميمات ، مقالات





rwm Hd~E,f ugdi hgsghl




 توقيع : عزف الحروف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 07-14-2023   #2


الغرور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 153
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : 02-08-2025 (06:19 PM)
 المشاركات : 1,792 [ + ]
 التقييم :  4715
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



سلمت الأنامل على روعة الطرح والمتابعه
يعطيك العافية


 
 توقيع : الغرور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2024   #3


ابراهيم دياب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 367
 تاريخ التسجيل :  May 2020
 أخر زيارة : 02-13-2025 (12:10 PM)
 المشاركات : 48,210 [ + ]
 التقييم :  46000
لوني المفضل : Cadetblue

اوسمتي

افتراضي



الف شكر لكِم على الموضوع الراقى
سلمت يداكم على طرحكم الاكثر من رائع
و الله يعطيكم الف عافيه...
وفي انتظاااارجديدكم دائما
.*. دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم.*.



 
 توقيع : ابراهيم دياب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-06-2024   #4


جنة الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 447
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 02-12-2025 (11:15 PM)
 المشاركات : 11,553 [ + ]
 التقييم :  15515
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
وجعله الله فى ميزان حسناتك
ورزقك الفردوس العلا من الجنه


 
 توقيع : جنة الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مبادئ التوحيد عزف الحروف الكلم الطيب (درر اسلامية) 3 04-30-2020 07:11 AM

Bookmark and Share




Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
This Forum used Arshfny Mod by islam servant